يسرد هذا الكتاب حياة موسى، الرجل الذي يحمل هم المحرومين، ويتحكم بين العلم والدين، والسياسة الاجتماعية والسياسية، ويعتبر رمزًا للوحدة والعدالة في لبنان. من طفولته في قم إلى رحلة غامضة في ليبيا، يروي الكتاب فكره ونهضته مواقفه، ويركز على إرثه الذي لا يزال حيا في قلوب الأجيال، ومختلفا قصة إنسانية ملهمة تجمع بين الإيمان والأمل والشجاعة.